السبت، شعبان ١٢، ١٤٢٨

خيبة

وتظل الحكاية:


أديش كان فيه ناس
ع المفرق تنطر ناس

.......
.....
.........


وما حدا نطرني

2 Comments:

At ٦:٣٧ م, رمضان ٠١, ١٤٢٨, Anonymous غير معرف said...

متى تشتي لنا شمسيات واحباب ؟
متى؟
تعبت انتظر
domo3

 
At ١:٥٠ ص, رمضان ٠٥, ١٤٢٨, Blogger Manal said...

لي حِكمةُ المحكوم بالاعدامِ:
لا أشياء أملكها لتملكني،
كتبت وصيتي بدمي:
"ثقوا بالماء يا سكان أُغنيتي!"
ونمت مُضَرّجا ومُتوَّجا بغدي...
حلمت بأن قلب الارض أكبر من خريطتها،
وأوضح من مراياها ومشنقتي.
وهِمتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني إلى أعلى
كأنني هدهد، والريح أجنحتي.
وعند الفجر، أيقظني
نداء الحارس الليلي
من حُلمي ومن لغتي:
ستحيا مِيتَة اخرى،
فَعَدِّل في وصيتك الاخيرة،
قد تأجل موعد الاعدام ثانية
سألت: الى متى؟
قال: أنتظر لتموت أكثر
قلت: لا أشياء أملكها لتملكني
كتبت وصيتي بدمي:
"ثِقُوا بالماء
يا سُكَّان أغنيتي!"




ليس بيدي جواب لسؤالك دموع، علَّ درويش أعلاه فعل

 

إرسال تعليق

<< Home